تقسيم الميراث بعد وفاة الام
تقسيم الميراث بعد وفاة الام تقسيم الميراث تعد من أكثر الأسئلة. التي ترد إلينا، ولهذا سنوضح إليك الإجابات التفصيلية على مختلف الأسئلة. وأهمها كيف يتم تقسيم الميراث، ومتى يجب تقسيم الميراث، وسنوضح إجابة السؤال كيف يتم تقسيم الميراث بعد وفاة الاب.
وتقسيم الميراث لمن له بنات فقط، وتقسيم الميراث لمن له ولد، تقسيم الميراث لمن ليس له ولد، وتقسيم الورث بعد وفاة الأم، وتقسيم الورث لمن ليس له وَلَدٌ وله بنات، وتقسيم الورث، لمن ليس له ولد ولا زوجة.
كما سنجيب عن السؤال كيف يتم تقسيم الميراث. عن طريق المحكمة، وكيفية التصرف في حالة امتناع بعض الورثة عن تقسيم التركة، ولتعرف المزيد عن تقسيم الميراث.
يمكنكم التواصل عبر مكتب المحامي سعد بن عبدالله الغضيان للمحاماة عبر الرقم 0541500500 او من خلال الواتس اب .
كما ان مجموعة الغضيان للمحاماة لديها ما هو نصيب الزوجة من الميراث ؟؟
مشروعية تقسيم الميراث بعد وفاة الأم
نستند في تقسيم الميراث بعد وفاة الأم على قوله تعالى في الآية 11 من سورة النساء:
” يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ ۖ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ ۚ فَإِن كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ
فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ ۖ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ ۚ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ
مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ ۚ فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ
ۚ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُدُسُ ۚ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ
ۗ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا ۚ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا”.
ويمكن التواصل معنا لخدماتنا الاخرى, مذكرة جوابية
تقسيم ميراث الأم المتوفاة قبل الأب وفق الشريعة الإسلامية
عند وفاة الأم قبل الأب، ينبغي للأسرة تقسيم الميراث وفق أحكام الشريعة الإسلامية، لتجنب الخلافات وتحقيق العدل بين الورثة. ويعتمد توزيع الميراث على عدد الورثة ودرجة قرابتهم من المتوفاة، سواء كان لها أبناء أو بنات. كما يُفضل الإسراع في توزيع التركة، إلا إذا اتفق الورثة جميعاً على تأجيل التقسيم. ويُشترط لمن يتنازل عن نصيبه طوعاً ألا يكون له الحق في المطالبة به لاحقاً.
إذا كانت الأم قد قدمت هبة لأحد أبنائها خلال حياتها، كأن تمنحه جزءاً من ممتلكاتها لأسباب مثل الفقر، تُعتبر هذه هبة شرعية. ولتحقيق العدالة، يُفضل توثيق هذه الهبات. وفي حال لم تُوثق، فإن ما أُعطي من ممتلكات المتوفاة يُعاد إلى التركة، لتوزيعها بالتساوي بين الورثة، بما في ذلك الذهب والمجوهرات.
تختلف حصة البنات حسب عددهن ووجود أبناء ذكور، فلو كانت الأم المتوفاة لها ابنة واحدة، ترث نصف التركة، أما إن كان لديها ابنتان أو أكثر، فلهن ثلثا التركة. وإذا كان هناك ابن مع البنات، فإنه يرث ضعف نصيب الأنثى، تحقيقاً للعدالة الشرعية.
وللتعامل مع تعقيدات تقسيم التركة، يمكن الاستعانة بموقع مكتب المحامي سعد بن عبدالله الغضيان، حيث يقدم استشارات قانونية دقيقة مستندة إلى أحكام الشريعة الإسلامية.
نصيب ورثة الزوجة المتوفاة
في حالة وفاة الزوجة وتركها لورثة، يُقسم ميراثها وفقًا لأحكام الشريعة الإسلامية، حيث تُحدد حصص الورثة حسب درجة قرابتهم منها ووجود فروع وارثة.
- نصيب الزوج: يحصل الزوج على ربع التركة إذا كان للزوجة فرع وارث (أبناء أو أحفاد)، بينما يرث نصف التركة في حال عدم وجود فرع وارث.
- نصيب الوالدين: يأخذ والد ووالدة الزوجة كلٌ منهما السدس إذا كان لها فرع وارث، أما في غياب فرع وارث، فإن الأم ترث الثلث، ويأخذ الأب ما تبقى كعصبة.
بالنسبة للأبناء، يتم توزيع الحصص كالتالي:
- في حال وجود ابنة وحيدة: ترث نصف التركة.
- إذا كانت للمتوفاة ابنتان فأكثر: ترث البنات ثلثي التركة بالتساوي.
- وجود أبناء ذكور: يأخذ الذكر نصيبًا يعادل ضعف نصيب الأنثى، بما يتفق مع التوزيع الشرعي.
وفي حالة تعقيد التركة أو تنوع الأصول والممتلكات، يُنصح بالاستعانة بمحامٍ مختص لضمان تقسيم الميراث بدقة وعدالة، بما يتماشى مع أحكام الشريعة.
نصيب الرجل من ميراث زوجته وفق الشريعة الإسلامية
يُحدد الشرع الإسلامي نصيب الزوج من ميراث زوجته المتوفاة بناءً على وجود ورثة آخرين كالأبناء أو الأحفاد، وفيما يلي توضيح للحالات:
الحالة الأولى: عدم وجود أبناء أو أحفاد للزوجة
إذا لم يكن للزوجة فرع وارث، فإن الزوج يرث نصف التركة، كما جاء في القرآن الكريم: (وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ)، فيُمنح الزوج نصيبه باعتباره من أصحاب الفروض.
الحالة الثانية: وجود أبناء أو أحفاد للزوجة
في حال وجود أبناء أو أحفاد، سواء كانوا من الزوج الحالي أو من زواج سابق، فإن الزوج يرث الربع من التركة، وقد ورد ذلك في قوله تعالى: (فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ).
لتوضيح أي تعقيدات تتعلق بتقسيم الميراث أو للإجابة على استفسارات حول توزيع التركة، يُوصى بالاستعانة بمحامٍ مختص في قضايا المواريث. ويُعد مكتب المحامي سعد بن عبدالله الغضيان من أبرز المكاتب القانونية المتخصصة في هذا المجال داخل السعودية، حيث يتمتع بخبرة واسعة في تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية المتعلقة بالميراث.
حكم تقسيم ميراث الام بين أبناؤها ذكورا و اناثا بالتساوي
تقسيم الميراث بعد وفاة الام
إذا كنت تتساءل عن حكم تقسيم الميراث بالتساوي بين الذكور والإناث.
بعد معرفة اذا ماتت الام من يرثها فإليك الآتي:
- الأصل في توزيع الميراث بين الأبناء الذكور والإناث بعد وفاة الأم يكون بالتعصيب.
- ولكن في حالة رغبة الأبناء الذكور في التنازل.
- عن جزء من حقوقهم الشرعية، وتوزيع الميراث بالتساوي.
- فأن في هذه الحالة لا يوجد حرج بشرط أن يكونوا بالغين.
- وراشدين، والجدير بالذكر أن ذلك يعتبر هبة من الأبناء الذكور للإناث.
الحالات المختلفة عند تقسيم الميراث بعد وفاة الأم كالآتي:
- في حالة وجود أبنة واحدة للمرأة المتوفاة، فيحق لها الحصول على نصف التركة.
- ولكن في حالة وجود أكثر من انثى للأم المتوفاة، فيحق لهم الحصول على ثلثين التركة.
- بينما في حالة وجود أبناء ذكور للأم المتوفية، فيتم تقسيم الميراث.
- بينهم بالتعصيب، وهو أن يكون نصيب الذكر ضعف نصيب الأنثى.
- وبالنسبة للذهب الذي تتركه الأم فيتم تقسيمه.
- وفقًا لنصيب كل شخص الشرعي.
- وإذا رغبت الإناث في عدم إعطاء الأشقاء الذكور من الذهب.
- يجوز للفتيات التنازل عن قيمة الذهب من باقي التركة.
- وجب التنويه أن ذهب الأم يوزع بين الأبناء الذكور والإناث.
- إلا إذا قامت الأم بوهب الذهب إلى الإناث فقط.
من يرث المرأة المتوفاة غير أبنائها؟
عند وفاة المرأة، يُوزع إرثها حسب الشريعة الإسلامية وفقاً لدرجة قرابة كل وارث، سواء كان أباً أو أماً أو زوجاً أو أخاً. وفيما يلي توضيح لكيفية توزيع التركة على الورثة من غير الأبناء:
- الأب: يرث الأب سدس التركة إذا كان للمتوفاة فرع وارث (أبناء أو أحفاد)، أما إذا لم يوجد فرع وارث، فقد يرث السدس مع ما يتبقى من التركة كعصبة.
- الأم: تحصل الأم على سدس التركة إذا كان للمتوفاة فرع وارث أو إذا كان لها أكثر من أخ، أما في حال عدم وجود فرع وارث أو تعدد الإخوة، فترث الأم ثلث التركة.
- الأخ الشقيق: يرث ما تبقى من التركة كعصبة في حالة عدم وجود فرع وارث أو والد للمتوفاة.
- الأخت الشقيقة: في حال عدم وجود فرع وارث، وعدم وجود أخ شقيق وارث أو والد للمتوفاة، ترث الأخت الشقيقة نصف التركة إذا كانت وحيدة، وثلثي التركة إن كانت اثنتين فأكثر. وإذا كان هناك أخ شقيق، فتكون عصبة معه.
- الأخ لأب: يرث ما تبقى من التركة كعصبة في حال عدم وجود فرع وارث أو والد للمتوفاة، أو في حال عدم وجود أخ شقيق.
- الأخت لأب: ترث النصف إذا لم يكن هناك أخ أو أخت شقيقة وارثة أو فرع وارث، وتكون عصبة مع الأخ لأب. وإن كن اثنتين فأكثر، يرثن الثلثين، وإذا وجدت أخت شقيقة ترث النصف، ترث الأخت لأب السدس ليكمل الثلثين.
- الإخوة لأم: يرثون الثلث بالتساوي إذا كانوا اثنين فأكثر، أما إذا كان الأخ لأم منفرداً، فله السدس. وتكون هذه الحصة مشروطة بعدم وجود فرع وارث أو والد.
يضمن هذا التوزيع الشرعي تحقيق العدالة بين الورثة وفقاً لدرجات القرابة مع المتوفاة، ويحفظ حقوقهم بما يتفق مع تعاليم الشريعة الإسلامية.
ويمكن التواصل معنا لخدماتنا الاخرى, محامي قضايا عمالية في حفر الباطن
للتواصل معنا، للمحاماة والاستشارات القانونية والأعمال المساندة.
في قطاع الأفراد وقطاع الأعمال، وذلك في كافة القضايا المدنية والإدارية والتجارية والجنائية.
والأحوال الشخصية، ضمن مكتب المحامي سعد الغضيان | AL-GHADIAN LAW FIRM GROUP
وذلك عن طريق الرقم الآتي 0541500500، ويفضل التواصل عبر الواتساب WhatsApp
وإدراج موضوع الاستشارة لكي يتم الرد عليك بعد دراسة موضوع الاستشارة.
مع مجموعة من المحامين والمستشارين لديهم الخبرة العالية في المجال القانوني.
لا تعليق